عندما يتعلق الأمر بالعناية بالشعر وطرق العناية الخاصة به، فإنه لا يوجد بالفعل ما هو أكثر من الأكاذيب والمعلومات المغلوطة، التي نسمعها منذ صغرنا وحتى الآن، والتي نعرض لكم منها تلك النقاط السريعة.
ينمو الشعر من الجذور، وليس من أطرافه، لذا فنمو الشعر لن يتأثر إيجابيا بأي حال من الأحوال عند قصه، وخاصة وأن عدد بصيلات الشعر هو أمر جيني بحت، يخضع للصفات الوراثية.
الشعر مثله مثل الأظافر، يتكون من أنسجة ميتة، لذا فمن المستحيل أن يدمن الشعر إحدى أنواع الغسول الخاصة به، ما يؤكد على استحالة تعرض الشعر للاتساخ بصورة أسرع، أو لبطء في النمو، نتيجة غسله بغسول معين لفترات طويلة.
كثيرا ما سمعنا عن أن فروة الرأس الجافة هي السبب الرئيسي للقشرة، بينما الحقيقة هي عكس ذلك تماما، حيث يزداد وجود القشرة لدى هؤلاء ممن يملكون فروة رأس دهنية، ما يلزم من يتعرض لهذه المشكلة بأن يتوقف حينها عن استعمال زيوت الشعر، التي يمكن أن تضر بدلا من أن تفيد.
يمكن الحد من تشقق أطراف الشعر، لفترة مؤقتة، بواسطة استعمال الزيوت، بينما يفضل قص الشعر من وقت إلى آخر، من أجل إنهاء الأزمة تماما.
ليس المطلوب هو أن يتم تمشيط الشعر بصورة دورية وبشكل مبالغ، حيث يؤدي ذلك لنتائج سلبية عادة، بينما ينصح بتمشيطه في أوقات الضرورة وحسب.
كما يعد عدد بصيلات الشعر أمرا وراثيا، فإن كثافة الشعر كذلك أمر لا تدخل فيه، حتى وإن قامت مستحضرات العناية بالشعر بإقناعك بعكس ذلك لوهلة.
يقال إن غسل الشعر كثيرا، يؤدي به إلى أن يكون أكثر دهنية، وهو أمر غير دقيق، ما يعني أن غسله كثيرا أو في فترات متباعدة، لن يؤثر على سرعة أو بطء تعرضه للاتساخ، ولكن قد تقوم العناية المدروسة أحيانا بضبط إيقاع عمل الغدد الدهنية، ما يعمل حينها على بطء معدل اتساخ الشعر.
نسمع دائما أن اقتلاع الشعر الرمادي سيؤدي إلى ظهور خصلات أكثر بذات اللون، وهو أمر غير منطقي تماما، علما بأن اقتلاع الشعر من الأساس يتسبب في إصابة البصيلات بالتلف.
لن يفيد غسل الشعر بالماء البارد تحديدا بأي حال من الأحوال، ولن يؤدي لزيادة نعومته، فدرجة برودة الماء أو سخونتها ليس لها أدنى تأثير على درجة رقة الشعر.
قص الشعر
ينمو الشعر من الجذور، وليس من أطرافه، لذا فنمو الشعر لن يتأثر إيجابيا بأي حال من الأحوال عند قصه، وخاصة وأن عدد بصيلات الشعر هو أمر جيني بحت، يخضع للصفات الوراثية.
التجفيف
يقال إن عدم تجفيف الشعر بعد غسله، وتركه يجف طبيعيا، أفضل كثيرا من القيام بذلك عبر حرارة الأجهزة المخصصة لذلك، بينما ثبت أن ذلك يترك الفرصة للمياه الموجودة به لأن تجعل الشعر هشا وجافا.الاعتياد على غسول الشعر
الشعر مثله مثل الأظافر، يتكون من أنسجة ميتة، لذا فمن المستحيل أن يدمن الشعر إحدى أنواع الغسول الخاصة به، ما يؤكد على استحالة تعرض الشعر للاتساخ بصورة أسرع، أو لبطء في النمو، نتيجة غسله بغسول معين لفترات طويلة.
القشرة وأسبابها
كثيرا ما سمعنا عن أن فروة الرأس الجافة هي السبب الرئيسي للقشرة، بينما الحقيقة هي عكس ذلك تماما، حيث يزداد وجود القشرة لدى هؤلاء ممن يملكون فروة رأس دهنية، ما يلزم من يتعرض لهذه المشكلة بأن يتوقف حينها عن استعمال زيوت الشعر، التي يمكن أن تضر بدلا من أن تفيد.
تشقق الشعر
يمكن الحد من تشقق أطراف الشعر، لفترة مؤقتة، بواسطة استعمال الزيوت، بينما يفضل قص الشعر من وقت إلى آخر، من أجل إنهاء الأزمة تماما.
تمشيط الشعر
ليس المطلوب هو أن يتم تمشيط الشعر بصورة دورية وبشكل مبالغ، حيث يؤدي ذلك لنتائج سلبية عادة، بينما ينصح بتمشيطه في أوقات الضرورة وحسب.
العناية والكثافة
كما يعد عدد بصيلات الشعر أمرا وراثيا، فإن كثافة الشعر كذلك أمر لا تدخل فيه، حتى وإن قامت مستحضرات العناية بالشعر بإقناعك بعكس ذلك لوهلة.
غسل الشعر
يقال إن غسل الشعر كثيرا، يؤدي به إلى أن يكون أكثر دهنية، وهو أمر غير دقيق، ما يعني أن غسله كثيرا أو في فترات متباعدة، لن يؤثر على سرعة أو بطء تعرضه للاتساخ، ولكن قد تقوم العناية المدروسة أحيانا بضبط إيقاع عمل الغدد الدهنية، ما يعمل حينها على بطء معدل اتساخ الشعر.
اقتلاع الخصلات الرمادية
نسمع دائما أن اقتلاع الشعر الرمادي سيؤدي إلى ظهور خصلات أكثر بذات اللون، وهو أمر غير منطقي تماما، علما بأن اقتلاع الشعر من الأساس يتسبب في إصابة البصيلات بالتلف.
الماء البارد
لن يفيد غسل الشعر بالماء البارد تحديدا بأي حال من الأحوال، ولن يؤدي لزيادة نعومته، فدرجة برودة الماء أو سخونتها ليس لها أدنى تأثير على درجة رقة الشعر.
