ذكر
الأمام السيوطي في تفسيره الدر المنثور قال :
عن ابن عباس أنه سئل
أي آية في كتاب الله أرحب ؟ قال :
(إن الذين قالوا
ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولاتحزنوا وأبشروا بالجنة
التي كنتم توعدون) فصلت30
من دعاء
ابن الجوزي :
اللهم إنك افترضت
علينا مالانطيق أداءه إلا بتوفيقك ، فوفقنا لأداء ماافترضته ، وحرمت علينا مالا
نمتنع من مواقعته إلا بحفظك فاحفظنا عن مواقعة ماحرّمته ، فلا نعتمد إلا عليك
عن سفيان
بن دينار
قال : قلت لأبي بشير : أخبرني عن أعمال من كان
قبلنا ؟
قال : كانوا يعملون
يسيرا ويؤجرون كثيرا !
قلت : ولم ذاك ؟
قال : لسلامة صدورهم
.
ذكر
الأمام السيوطي في تفسيره الدر المنثور عن الحسن بن دينار قال :
سألت أبا برزة
الأسلمي عن أشد آية في كتاب الله على أهل النار ؟ قال :
(فذوقوا فلن نزيدكم
إلا عذابا ) النبأ 30
قال ابن
القيم :
من دعاء الاستفتاح
في الصلاة قول : (وتعالى جدك) يعني :
ارتفعت عظمتك وجلت
فوق كل عظمة ، وعلا شأنك على كل شأن ، وظهر سلطانك على كل سلطان ، فتعالى جدك أن
يكون معك شريك في ملكك وربوبيتك وألوهيتك أو في أفعالك أو في صفاتك
قال ابن
القيم
الجهل نوعان
عدم العلم بالحق
النافع
وعدم العمل بموجبه
إذا سدد الشيطان
سهماً إلى بن آدم إنما يريد قلبه
قال حكيم
لا تفرغ قلبك من
ذكر.. ولا يدك من شغل ..
فالقلب الفارغ يبحث
عن السوء ..واليد الفارغة تسرع إلى الإثم
من حبائل الشيطان
طول الأمل
إن الغصون إذا قومتها
اعتدلت ***** ولا يلين إذا قومته الخشب
قال يحي
بن معاذ :
مصيبتان لم يسمع
الأولون والآخرون في ماله عند موته ؟ قيل : ماهما ؟ قال :
(يؤخذ منه كله ويسأل
عنه كله )
قال ابن
القيم :
(إن الكريم المحسن
أشرح الناس صدرا وأطيبهم نفسا وأنعمهم قلبا )
قال ذو النون
:
( من ذكر الله على
حقيقة ذكره نسي في جنب الله كل شيء ، ومن نسي في جنب الله كل شيء ، حفظ الله عليه
كل شيء وكان له عوضا عن كل شيء)
قال أبو
قدامة :
(الصبر عبارة عن
ثبات باعث الدين في مقابل باعث الشهوات)
قال ابن
عطاء محذرا :
(من لم يقبل على
الله بملاطفات الاحسان قِيد إليه بسلاسل الامتحان)
قال الحسن
البصري :
(اقرأ القرآن مانهاك
... فإذا لم ينهك فليست بقراءة)
قال
الجنيد :
( الحياء رؤية
الآلاء ورؤية التقصير فيتولد الحياء وهو خلق يبعث على ترك القبائح ويمنع من
التفريط في حق صاحب الحق)
دواء
القلب أربعة :
تلاوه للقران , دعوه
في سر , دمعه في خلوه , رفقه صالحه
جاء رجل
بابنه إلى أبي الدرداء رضي الله عنه
فقال : إن ابني هذا
قد جمع القرآن
فقال أبو الدرداء:
اللهم غفرا ، إنما جمع القرآن من سمع له وأطاع
قيل لاحد
السلف
ألم تصدك المحن عن الطريق قال والله لولا المحن
لشككت في الطريق
قال الحسن
البصري:
(أرى أن الإسلام يوم
القيامة ينظر في وجوه الناس ويقول هذا نصرني وهذا خذلني هذا نصرني وهذا خذلني حتى
يرى عمر ابن الخطاب فيأخذ بيده ويقول يا رب لقد كنت غريبا حتى أسلم هذا الرجل)
"لابد للمرء ان
يتقن احكام القلوب قبل ان يتقن احكام الجوارح فالقلوب في الاعمال بمثابه الروح
للجسد فان اتقن احكامها اعانه الله علي الجوارح فصارت خدامه خاضعه لله ترجو رحمته
وتخشي عذابه"
قيل للسعاده :اين
تسكنين ؟
قالت :في قلوب
الراضين بقضاء الله
قيل :فبما تتغذين
قالت: من قوه
ايمانهم بالله قيل: فبما تدومين
قالت: بحسن ظنهم
بالله قيل: فبما تؤمنين قالت: أن تعلم النفس ألا يصيبها إلا ما كتب الله لها
سئل ابن
تيميه رحمه الله :أيهما أنفع للعبد الإستغفار أم التسبيح؟
فاجاب:إذا كان الثوب
نقيا فالبخور وماء الورد أنفع وإن كان دنسا فالصابون والماء أنفع!
فالتسبيح بخور
الأصفياء والإستغفار صابون العصاه!!
من عامل
الله بالصدق،استوحش من الناس
الصبر: هو
الثبات على أحكام الكتاب والسُّنَّة
أفضل
العبادة مكابدة الليل،وأفضل طريق للجنة سلامة الصدر
قال بعض
الحكماء:
أَحْيُوا الحياء بمجالسة من يُستْحى منه
من اقوال
علي بن ابي طالب رضي الله عنه :
" القلوب أوعية
فخيرها أوعاها للعلم "
قال عمر
ابن الخطاب :
" حاسبوا
أنفسكم قبل أن تحاسبوا ، و زنوا أنفسكم قبل أن توزنوا فإنه أهون عليكم في الحساب
غدا أن تحاسبوا أنفسكم اليوم ، تزينوا للعرض الأكبر" يومئذ تعرضون لا تخفى
منكم خافية "
قال أبو
هريرة رضي الله عنه :
البيت الذي يتلى فيه
القرآن كثر خيره وحضرته الملائكة وخرجت منه الشياطين ، والبيت الذي لايتلى فيه
القرآن ضاق بأهله وقل خيره وحضرته الشياطين وخرجت منه الملائكة
كان خالد
بن الوليد
إذا أخذ المصحف أخذه وهو يبكي ويقول شغلنا عنك
الجهاد
فما أجمل العذر!
فبماذا نعتذر نحن
اليوم ؟
قال بلال
بن سعد:
ربَّ مسرور مغبون
يأكل ويشرب ويضحك، وقد حُقَّ له في كتاب الله عز وجلً أنه من وقود النار
الأمام السيوطي في تفسيره الدر المنثور قال :
عن ابن عباس أنه سئل
أي آية في كتاب الله أرحب ؟ قال :
(إن الذين قالوا
ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولاتحزنوا وأبشروا بالجنة
التي كنتم توعدون) فصلت30
من دعاء
ابن الجوزي :
اللهم إنك افترضت
علينا مالانطيق أداءه إلا بتوفيقك ، فوفقنا لأداء ماافترضته ، وحرمت علينا مالا
نمتنع من مواقعته إلا بحفظك فاحفظنا عن مواقعة ماحرّمته ، فلا نعتمد إلا عليك
عن سفيان
بن دينار
قال : قلت لأبي بشير : أخبرني عن أعمال من كان
قبلنا ؟
قال : كانوا يعملون
يسيرا ويؤجرون كثيرا !
قلت : ولم ذاك ؟
قال : لسلامة صدورهم
.
ذكر
الأمام السيوطي في تفسيره الدر المنثور عن الحسن بن دينار قال :
سألت أبا برزة
الأسلمي عن أشد آية في كتاب الله على أهل النار ؟ قال :
(فذوقوا فلن نزيدكم
إلا عذابا ) النبأ 30
قال ابن
القيم :
من دعاء الاستفتاح
في الصلاة قول : (وتعالى جدك) يعني :
ارتفعت عظمتك وجلت
فوق كل عظمة ، وعلا شأنك على كل شأن ، وظهر سلطانك على كل سلطان ، فتعالى جدك أن
يكون معك شريك في ملكك وربوبيتك وألوهيتك أو في أفعالك أو في صفاتك
قال ابن
القيم
الجهل نوعان
عدم العلم بالحق
النافع
وعدم العمل بموجبه
إذا سدد الشيطان
سهماً إلى بن آدم إنما يريد قلبه
قال حكيم
لا تفرغ قلبك من
ذكر.. ولا يدك من شغل ..
فالقلب الفارغ يبحث
عن السوء ..واليد الفارغة تسرع إلى الإثم
من حبائل الشيطان
طول الأمل
إن الغصون إذا قومتها
اعتدلت ***** ولا يلين إذا قومته الخشب
قال يحي
بن معاذ :
مصيبتان لم يسمع
الأولون والآخرون في ماله عند موته ؟ قيل : ماهما ؟ قال :
(يؤخذ منه كله ويسأل
عنه كله )
قال ابن
القيم :
(إن الكريم المحسن
أشرح الناس صدرا وأطيبهم نفسا وأنعمهم قلبا )
قال ذو النون
:
( من ذكر الله على
حقيقة ذكره نسي في جنب الله كل شيء ، ومن نسي في جنب الله كل شيء ، حفظ الله عليه
كل شيء وكان له عوضا عن كل شيء)
قال أبو
قدامة :
(الصبر عبارة عن
ثبات باعث الدين في مقابل باعث الشهوات)
قال ابن
عطاء محذرا :
(من لم يقبل على
الله بملاطفات الاحسان قِيد إليه بسلاسل الامتحان)
قال الحسن
البصري :
(اقرأ القرآن مانهاك
... فإذا لم ينهك فليست بقراءة)
قال
الجنيد :
( الحياء رؤية
الآلاء ورؤية التقصير فيتولد الحياء وهو خلق يبعث على ترك القبائح ويمنع من
التفريط في حق صاحب الحق)
دواء
القلب أربعة :
تلاوه للقران , دعوه
في سر , دمعه في خلوه , رفقه صالحه
جاء رجل
بابنه إلى أبي الدرداء رضي الله عنه
فقال : إن ابني هذا
قد جمع القرآن
فقال أبو الدرداء:
اللهم غفرا ، إنما جمع القرآن من سمع له وأطاع
قيل لاحد
السلف
ألم تصدك المحن عن الطريق قال والله لولا المحن
لشككت في الطريق
قال الحسن
البصري:
(أرى أن الإسلام يوم
القيامة ينظر في وجوه الناس ويقول هذا نصرني وهذا خذلني هذا نصرني وهذا خذلني حتى
يرى عمر ابن الخطاب فيأخذ بيده ويقول يا رب لقد كنت غريبا حتى أسلم هذا الرجل)
"لابد للمرء ان
يتقن احكام القلوب قبل ان يتقن احكام الجوارح فالقلوب في الاعمال بمثابه الروح
للجسد فان اتقن احكامها اعانه الله علي الجوارح فصارت خدامه خاضعه لله ترجو رحمته
وتخشي عذابه"
قيل للسعاده :اين
تسكنين ؟
قالت :في قلوب
الراضين بقضاء الله
قيل :فبما تتغذين
قالت: من قوه
ايمانهم بالله قيل: فبما تدومين
قالت: بحسن ظنهم
بالله قيل: فبما تؤمنين قالت: أن تعلم النفس ألا يصيبها إلا ما كتب الله لها
سئل ابن
تيميه رحمه الله :أيهما أنفع للعبد الإستغفار أم التسبيح؟
فاجاب:إذا كان الثوب
نقيا فالبخور وماء الورد أنفع وإن كان دنسا فالصابون والماء أنفع!
فالتسبيح بخور
الأصفياء والإستغفار صابون العصاه!!
من عامل
الله بالصدق،استوحش من الناس
الصبر: هو
الثبات على أحكام الكتاب والسُّنَّة
أفضل
العبادة مكابدة الليل،وأفضل طريق للجنة سلامة الصدر
قال بعض
الحكماء:
أَحْيُوا الحياء بمجالسة من يُستْحى منه
من اقوال
علي بن ابي طالب رضي الله عنه :
" القلوب أوعية
فخيرها أوعاها للعلم "
قال عمر
ابن الخطاب :
" حاسبوا
أنفسكم قبل أن تحاسبوا ، و زنوا أنفسكم قبل أن توزنوا فإنه أهون عليكم في الحساب
غدا أن تحاسبوا أنفسكم اليوم ، تزينوا للعرض الأكبر" يومئذ تعرضون لا تخفى
منكم خافية "
قال أبو
هريرة رضي الله عنه :
البيت الذي يتلى فيه
القرآن كثر خيره وحضرته الملائكة وخرجت منه الشياطين ، والبيت الذي لايتلى فيه
القرآن ضاق بأهله وقل خيره وحضرته الشياطين وخرجت منه الملائكة
كان خالد
بن الوليد
إذا أخذ المصحف أخذه وهو يبكي ويقول شغلنا عنك
الجهاد
فما أجمل العذر!
فبماذا نعتذر نحن
اليوم ؟
قال بلال
بن سعد:
ربَّ مسرور مغبون
يأكل ويشرب ويضحك، وقد حُقَّ له في كتاب الله عز وجلً أنه من وقود النار
